ثوم همدان الموجود في المناطق الصحراوية ذات المناخ الحار والجاف أو شبه الجاف مثل همدان أو طهران له رائحة حادة. كلما كان الثوم أكثر عطرًا، كلما كان مميزًا أكثر.
الثوم الجبلي (المصير) له تأثيرات أقوى ورائحة أقل وفوائد أكثر مقارنة بالثوم الطازج أو ثوم الحديقة.
يعتبر الثوم الهمدان مطهراً (مزيلاً للميكروبات) ويزيد من مناعة الجسم لما يحتوي عليه من مركبات كبريتية، وهو فعال في تحسين أعراض البرد يومياً.
للحد من رائحة الفم الكريهة الناتجة عن تناول الثوم، ومضغه يوصى بالنعناع والريحان والقرنفل والشاي الجاف والقهوة
ولكن بعد عملية الهضم تدخل مركبات الثوم ذات الرائحة الكريهة إلى الدم والجهاز التنفسي، وفي النهاية تصبح عملية التنفس والجلد مزعجة، حيث يتم إنتاج مواد سامة ضارة بالصحة.
لا تستخدم المستنبت الثوم أو إزالة الجزء المنبت واستخدام الباقي لمنع ظهوره.
